ELMASTER صاحب الموقع
الجنس : عدد المساهمات : 2585 نقاط : 60203 تاريخ التسجيل : 02/03/2009 العمر : 37 الموقع : https://iben-misr.yoo7.com رآيــق
| موضوع: رِيِحْ الْجَنَّةْ مُنْبَعِثَةِ فِيْ رَمَضَانَ الثلاثاء يوليو 26, 2011 6:31 pm | |
| تمر الأيام والشهور وتمضي الأعوام بالأمس بكت العيون على فراق أجمل الشهور وهاهي في هذه الأيام تذرف دموع الفرح والشوق وتزف التهاني والتبريكات بعودت اجمل الأيام والليالي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ~
أَهْذِيْ بِالْرُّوْحِ أَنِّيْ عَلَىَ مَوْعِدٍ مَعَ حَكْايّا الْجَذْبِ وَالْمُضْغَةُ فِيْنِيْ تَخْفِقُ تَلّتَحِفُنُيِ الْسَّعَادَةِ وَاشْتَاقَ انّ اتَنْفَسُ الْسَكِيّنَهْ فَاحْتَضَنَ الْبَيَاضَ ارِيْدُ انْ الْتَمَسَ الْطُّهْرِ يُغْدِقُ ويَلْثَمِنِيّ الْحَنِيْنِ حَتَّىَ تَتَقَرَّحُ عَيْنِيْ لَهَفَا وَيَسْكُنُنِيّ انْتِظَارٌ يُمَارِسُ طُقُوْسَ الْهَيْبَةُ وَالْوَقَارِ وِآِآِآهٍ لِرِيِحْ الْجَنَّةْ مُنْبَعِثَةِ فِيْ رَمَضَانَ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هل جربتم انتظار حبيبٍ أو لُقيا مُشتاق أنهكهُ وأضناهُ الشوقُ لحبيبه ! .. هَلمُّو معي لنَترقَّبَ معاً وصول تلك الرحمات وأعذب النسمات .. دقاتُ قُلوبنا جَعلت في عيوننا دُموع َشوقٍ لدخوله .. ! عِندما يلقانا السُّكون . وتتأجج مشاعل الإيمان في قلوبنا لتنير بصائرنا فنزداد ايمانا .. وتطرب لها أروحاً أضناها العطش وأضناها التيه في دروب ومشاغل الحياة فتلتف قلوبنا ، وتزداد عَلاقاتنا دفئا .. أوليس هو شهر البر والصلة ؟؟ .. فمرحباً بك رمضان[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يدخل علينا ويدخل معه الحب والتسامح .. ينعش أجواءنا بنسماته طلما انتظرها.. نسمات محملة بذرات الإيمان .. تطمن القلوب العائدة إلى ربها[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .. مرحباً بك يا خير الشهور .. مرحباً بك يارمضان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]..
حان لقاءنا أيا رمضان ! مشاعر مختلطة ،شوق ، فرحة و همة عالية هكذا نستقبلك يا رمضان تعجز ألسنتنا عن وصف ماتكّنه قلوبنا تجاه هذا الشهر المبارك !
حينما يأتي الليل وتنام الأعين ... تتجافى عيناي عن مضجعي ولا أتيق النوم دون التلذذ بلقياه عز وجل فأستشعر ضالتي وأبكي على ذنوبي وأهيم بعظمته سبحانه تفكرا .. وحبا .. وتقديسا .. وتأملا وتحن روحي لذاك الركن الخاص ... الذي غالبا ما يبتل بمسك دموعي ورغم ذلك أسعى إليه بشوق ... فأشكو لجلاله حالي .. ومالي .. ونفسي التي بين جنبي وبداخلي يقين بكرمه ومغفرته ورحمته بي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|